يحقق الضابط (حسن) في جريمة قتل، ويستعين بالطبيب الشرعي (سعد الدميري) الذي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، ولا يكاد باب التحقيق يغلق في تلك القضية حتى يعاد فتحه بعد وقوع عدة جرائم قتل بنفس العقار، وتحاول (رضوى) الباحثة في الجرائم الأسرية، المساعدة في حل لغز تلك القضية، فتتوصل إلى نتيجة صادمة.